عاد الضيف الثقيل «كورونا» مرة أخرى إلى الواجهة، وأصاب فتاتين سعوديتين وخمسيني بدومة الجندل، بحسب ما أعلنته وزارة الصحة أمس (السبت) مؤكدة عدم وقوع أي حالات وفاة وعدم تماثل أي مرضى للشفاء.
وبينت الوزارة أن الإصابة الأولى لفتاة سعودية تبلغ من العمر 10 سنوات، والثانية لفتاة تكبرها بأربعة أعوام، والثالثة تعود لخمسيني، جميعهم من الحالات الثانوية المخالطة في المنزل، دخلوا مستشفيات حكومية وحالتهم مستقرة.
ورأى استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور باسم عبدالرحمن أن «كورونا» من الفيروسات المزعجة التي تغيب وتعود، والسبب في ذلك وجود العامل المسبب وهو الإبل الحاملة للفايروس، الذي بدوره ينقل للبشر بكل سهولة في حالة عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية عند التعامل مع الإبل.
ودعا إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع، مشددا على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية يهدد حياتهم، وخصوصا أن البعض منهم قد يكون مصابا بأمراض مزمنة، وبالتالي فإن تعرضه للفايروس يضعف مناعته أكثر، وقد يتعرض للوفاة نظرا لحدوث المضاعفات.
وبينت الوزارة أن الإصابة الأولى لفتاة سعودية تبلغ من العمر 10 سنوات، والثانية لفتاة تكبرها بأربعة أعوام، والثالثة تعود لخمسيني، جميعهم من الحالات الثانوية المخالطة في المنزل، دخلوا مستشفيات حكومية وحالتهم مستقرة.
ورأى استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور باسم عبدالرحمن أن «كورونا» من الفيروسات المزعجة التي تغيب وتعود، والسبب في ذلك وجود العامل المسبب وهو الإبل الحاملة للفايروس، الذي بدوره ينقل للبشر بكل سهولة في حالة عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية عند التعامل مع الإبل.
ودعا إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع، مشددا على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية يهدد حياتهم، وخصوصا أن البعض منهم قد يكون مصابا بأمراض مزمنة، وبالتالي فإن تعرضه للفايروس يضعف مناعته أكثر، وقد يتعرض للوفاة نظرا لحدوث المضاعفات.